أعلن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن المملكة تتجه للتوسع في إنتاج البتروكيماويات المعتمدة على تقنيات تحويل البترول الخام إلى بتروكيماويات في الصين، وإنشاء عدد من المشروعات المشابهة في المملكة.


وأكد الأمير عبد العزيز أن المملكة تسعى إلى تعزيز تعاونها مع الصين في مجال الطاقة، حيث تعد المملكة مصدراً رئيسياً وموثوقاً للبترول إلى الصين.

وأضاف أن المملكة والصين تسعيان إلى تعزيز تعاونهما في تطوير واستدامة سلاسل الإمداد، وتمكين الشركات من الاستفادة من البنية التحتية الحالية والمستقبلية.

وشدد الأمير عبد العزيز على أن المملكة عازمة على أن تصبح من أهم المصدرين للطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف لدعم تنويع مصادر الطاقة.

كما أشار إلى أن السعودية تستهدف أن تصبح مركزاً لوجيستياً عالمياً، حيث سيكون لديها بحلول عام 2030 ما يقارب 60 منطقة لوجيستية لتلبية احتياجات سلسلة الإمداد العالمية.

التوسع في إنتاج البتروكيماويات

أعلن الأمير عبد العزيز بن سلمان أن المملكة تتجه للتوسع في إنتاج البتروكيماويات المعتمدة على تقنيات تحويل البترول الخام إلى بتروكيماويات في الصين، وإنشاء عدد من المشروعات المشابهة في المملكة.

وأوضح أن هذا التوسع يأتي في إطار تعزيز التعاون بين المملكة والصين في مجال الطاقة، حيث تعد المملكة مصدراً رئيسياً وموثوقاً للبترول إلى الصين.

وأضاف أن المملكة والصين تسعيان إلى تعزيز تعاونهما في تطوير واستدامة سلاسل الإمداد، وتمكين الشركات من الاستفادة من البنية التحتية الحالية والمستقبلية.

الطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف

شدد الأمير عبد العزيز بن سلمان على أن المملكة عازمة على أن تصبح من أهم المصدرين للطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف لدعم تنويع مصادر الطاقة.

وأضاف أن المملكة تستهدف أن تصبح مركزاً لوجيستياً عالمياً، حيث سيكون لديها بحلول عام 2030 ما يقارب 60 منطقة لوجيستية لتلبية احتياجات سلسلة الإمداد العالمية.


المصدر : الشفافية نيور