انطلقت ظهر السبت قمة القاهرة للسلام بشأن تطورات الحرب في غزة.


وهذه أبرز تصريحات رؤساء الدول:

الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: 

- إن مصر تدين ترويع المدنيين وتعبر عن دهشتها من وقوف العالم من أزمة إنسانية يتعرض لها 2.5 مليون فلسطيني في غزة.

- مصر دفعت ثمناً هائلاً من أجل السلام في المنطقة.

- دعوني أتساءل.. أين قيم الحضارة الإنسانية التي شيدناها؟

- إن مصر تدين ترويع المدنيين وتعبر عن دهشتها من وقوف العالم من أزمة إنسانية يتعرض لها 2.5 مليون فلسطيني في غزة.

- إن شعوب العالم كله تترقب مواقفنا في هذه اللحظة التاريخية الدقيقة اتصالا بالتصعيد العسكري في إسرائيل والأرض الفلسطينية.

العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني: 

- عندما يتوقف القصف لن تتم محاسبة إسرائيل وسيستمر ظلم الاحتلال وسيدير العالم ظهره إلى أن تبدأ دوامة جديدة من العنف.

- سفك الدماء الذي نشهده اليوم هو ثمن الفشل في تحقيق تقدم ملموس نحو أفق سياسي يحقق السلام للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء.

- يتعين على القيادة الإسرائيلية أن تدرك أنه لا يوجد حل عسكري لمخاوفها الأمنية وأنها لا تستطيع الاستمرار في تهميش 5 ملايين فلسطيني يعيشون تحت احتلالها.

- سنعمل على وقف هذه الكارثة الإنسانية التي تدفع منطقتنا إلى الهاوية.

- حملة القصف العنيفة على غزة شرسة ومرفوضة على مختلف المستويات.

ملك البحرين حمد بن عبسى آل خليفة: 

- نرفض تهجير شعب غزة من أرضه وأرض أجداده.

- رفض المملكة للانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطينية وخرق كافة القوانين الدولية الإنسانية.

- حل القضية الفلسطينية بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 67.

- دور مصر المحورى فى القضية الفلسطينية في ترسيخ الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط، وهو الدور المعهود من مصر الشقيقة.

- يجب وقف التصعيد وإنهاء العمليات العسكرية وتوفير الحماية للمدنيين من الجانبين.

- لن يكون هناك استقرار فى الشرق الأوسط دون تأمين الحقوق للشعب الفلسطيني الشقيق وتحقيق السلام الشامل.

رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا: 

- ندعو الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لدعم عملية السلام وإنشاء ظروف مواتية للحوار بشأن القضية الفلسطينية.

- نرفض قتل المدنيين والحصار المفروض على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين.

الرئيس الفلسطيني محمود عباس: 

- نُحذّر من محاولات تهجير الفلسطينيين من غزّة والضفة والقدس ونواجه عدواناً إسرائيليًّا موجهاً ضدّ المدنيين.

- لن نرحل وسنبقى في أرضنا وحلّ الدولتين وإنهاء الاحتلال وفق جدول زمني معروف هو الحلّ للأزمة الراهنة.

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش:

- يجب حلّ أزمة الشعب الفلسطيني لأنّ قضيتهم عادلة.

- شاحنات المساعدات تصطف عند معبر رفح ولا تصل إلى غزة بسبب التناقضات.

- حان الوقت لإنهاء الكابوس الذي يُهدّد الفلسطينيين والإسرائيليين.

ويشارك فى القمة 31 دولة و3 منظمات دولية حتى الآن، وزعماء كلا من قطر، تركيا، اليونان، فلسطين، الإمارات، البحرين، المملكة العربية السعودية، الكويت، العراق، إيطاليا، قبرص، بالإضافة إلى سكرتير عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيرش، الذى أشاد بالدور المصرى فى الحرص على إيصال المساعدات لقطاع غزة عن طريق معبر رفح.

هذا إلى جانب حضور رؤساء وزراء كل من بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، وقبرص، وتركيا والبرازيل، وكذلك حضور المبعوث الخاص لدولة الصين، والبعوث الخاص الأمريكى، ووزير الشئون الخارجية المغربى، ووزير خارجية النرويج، ونائب وزير الخارجية الروسى، ورئيس المجلس الأوروبي.


المصدر : الشفافية نيوز