تثير الهدنة في غزة مخاوف لبنانية من تصعيد عسكري جنوبي. حيث تشير الرسائل الغربية إلى أن إسرائيل تسعى إلى عدم التسليم بالوضع الراهن في لبنان، وتريد العودة إلى تطبيق القرار الدولي 1701 بشكل كامل. وبحسب ما نقلته أوساط لبنانية، فإن الولايات المتحدة تضغط على لبنان للتكيف مع ما بعد غزة، وإعادة الاعتبار إلى وضع الجنوب بما كان عليه بعد حرب تموز.


لم تهدأ المخاوف اللبنانية من احتمالات تصعيد عسكري جنوبي، على الرغم من الهدنة التي تم التوصل إليها في غزة. حيث تشير الرسائل الغربية إلى أن إسرائيل تسعى إلى عدم التسليم بالوضع الراهن في لبنان، وتريد العودة إلى تطبيق القرار الدولي 1701 بشكل كامل.

وبحسب ما نقلته أوساط لبنانية، فإن الولايات المتحدة تضغط على لبنان للتكيف مع ما بعد غزة، وإعادة الاعتبار إلى وضع الجنوب بما كان عليه بعد حرب تموز. كما تسعى الأمم المتحدة إلى نفس الهدف.

وفي المقابل، تسعى إيران إلى ضبط الوضع في لبنان، وعدم الانجرار وراء استدراج إسرائيلي نحو مستوى ثان من الضغط العسكري المتبادل.


المصدر : الشفافية نيوز