يسعى النجمان جينيفر لوبيز وبن أفليك لتلقي المشورة الزوجية للحفاظ على زواجهما بعد إصدار الفيلم الوثائقي "The Greatest Love Story Never" الذي تناول علاقتهما.


كشف مصدر لمجلة "هيت" أن لوبيز وأفليك يريدان إعادة علاقتهما إلى المسار الصحيح بعد الكشف عن تفاصيل شخصية حول صراعاتهما الزوجية في الفيلم الوثائقي.

يُعتقد أن الفيلم الوثائقي قد أثار بعض التوتر بين الزوجين، خاصة وأن أفليك لم يكن مرتاحًا لمشاركة بعض التفاصيل الشخصية.

تسعى لوبيز وأفليك الآن للحصول على مساعدة مختص لمعالجة أي مشكلات قد تواجههما وتعزيز زواجهما.

يُشار إلى أن لوبيز وأفليك تزوجا في يوليو 2022 بعد علاقة طويلة الأمد.

يُذكر أن لوبيز لديها توأمان من زواجها السابق من مارك أنتوني، بينما لدى أفليك ثلاثة أطفال من زواجه السابق من جينيفر غارنر.

يُتوقع أن يستمر لوبيز وأفليك في العمل على زواجهما ويحاولان التغلب على أي تحديات تواجههما.