بدا إعلان كتلة “الوفاء للمقاومة” أنها ستبلغ “في الوقت القريب والمناسب موقفها الرسمي بغية إنجاز الإستحقاق الرئاسي حفظاً للمصالح الوطنية” بمثابة استباق لتحرك اللجنة الخماسية وربما اقفال الطريق عليها وتمايزا عن الموقف المعلن من الرئيس نبيه بري الذي عادة ما يتحدث باسم الثنائي.