بعد أن كانوا مضمونين لإيصال مرشح الثنائي الشيعي سليمان فرنجية إلى قصر بعبدا، أصبح ثلاثة نواب في "مرتبة التردّد"، وفقًا للتقارير الأخيرة.  

ومن المفترض أن يكون هؤلاء النواب من الحلفاء الوفّيين لفرنجية، لكن التطورات الأخيرة تشير إلى أن الأمور قد تكون معقدة أكثر مما كان متوقعًا.

وفي هذا السياق، تطرح تساؤلات عن دوافع هذه التحولات المفاجئة، وما إذا كانت لها علاقة بمصالح سياسية الجديدة أم بضغوط خارجية.


المصدر : وكالات