مرة جديدة يؤكد الفريق الذي يدعي الإصلاح والتغيير أنه أكبر فاسد في لبنان، وذلك من خلال الارتكابات التي يحللها له ويحرمها لغيره.

فرئيس بلدية بقعتوته ريمون الحاج التابع لرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل يخالف القانون بالشراكة مع رئيس بلدية كفردبيان بسام سلامة من خلال ضرب موضوع حماية الأماكن الأثرية في لبنان بعرض الحائط، بعدما الأخير لنجل الأول بأن يحتفل بزواجه في الحرم الداخلي لقلعة فقرا الأثرية، وذلك موثق على دعوة العرس التي وزعها على المشاركين في الحفل.

 أمام هذا الواقع من يجب أن يحاسب؟


المصدر : Transparency News