قال رئيس حزب حركة التغيير، المحامي إيلي محفوض، إنه وعلى وقع الفراغ المؤسساتي، وفي الأول من آب، تبقى المؤسسة العسكرية، الجيش اللبناني، عنوانًا للوحدة اللبنانية. إذا امتهناها وسلكنا دربها، سيكون لنا وطن الخير والسلام، كما أرساها المؤسس الأول فؤاد شهاب.


وفي مناسبة الأول من آب، أشار محفوض إلى أنه، وانطلاقاً من قاعدة أنه لا سلاح خارج إطار الشرعية اللبنانية المتمثلة حصراً بالمؤسسات العسكرية والأمنية، وانطلاقاً من التمسك بتعددية حزبية وسياسية قناعة بالتنوع، ستكون الجمهورية الجديدة معززة قوية وحاكمة من خلال تعزيز قدرات أجهزتنا عديدًا وعتادًا وعدّة.

كل عام والجيش بخير ليبقى لبنان بخير.


المصدر : Transparency News