لافتة حركة أحد الوزراء العونيين، فبعدما تبرع في وقت سابق بمتابعة الحشد للقاء مع رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل وتلقى تأكيدات بالحضور شخصيًا، ها هو الآن يحاول إغراء العونيين الممتعضين من خلال إغداق خدمات وزارته عليهم لردعهم عن الانشقاق عن "التيار".

 فهل يكافئه باسيل لاحقًا بترشيحه للانتخابات النيابية ويشبع طموحه؟


المصدر : Transparency News