تشير التقارير إلى أن بعض المرجعيات السياسية اللبنانية قد طلبت مواعيد من دول خليجية، ولكن حتى الآن لم يتم تحديد أي منها.

يبدو أن هناك توجهاً لعدم استقبال أي مسؤول لبناني في هذه المرحلة، وذلك بسبب مجموعة من الظروف والاعتبارات التي تختلف عن الآليات التي كانت معتمدة في السابق.


المصدر : Transparency News