عمد أحد الأشخاص إلى تصوير رجل الأعمال ابراهيم الصقر عن بعد وبطريقة التسلل في إحدى ساحات زحلة وزعم أنه يقوم بطرد النازحين اللبنانيين، والحقيقة أن الصقر تواجد في المكان للحيلولة دون افتراش نازحين سوريين في الساحة خلافاً لقرار البلدية، هذا في وقت كان الصقر يحض على التضامن من زاوية انسانية وليس سياسية، مع النازحين اللبنانيين، لكن من دون مظاهر فائض القوة التي اعتاد عليها الثنائي.
وفسر سلوك هذا الشخص الذي صور الفيديو بطريقة التسلل على أنه استمرار للحملة المضللة التي تخاض ضد الصقر، وقد تولت جهات زحلية الاستقصاء عن هويته، لمقاضاته بجرم سوء النية واختلاق الأكاذيب وبث الفتنة.