خاص - خطوة خطيرة تفتح باب التجنيس في خضم الحرب الشرسة
17-10-2024 04:30 PM GMT+03:00
أما المشكلة التي تطرح نفسها، فتكمن في أن هذا الأمر يقيد إمكانية المراقبة الدقيقة لكل ما يتعلق بشؤون دوائر النفوس من ولادات وتجنيس وغيرها. كما أن نسبة السوريين المجنسين عالية جداً، فيما أظهرت المعلومات أن أكثر من 50% ممن تم تجنيسهم في العام 1994 يعيشون في سوريا.
فما الفائدة من مثل هذه التدابير في هذا الوقت بالذات؟ وما فائدة اللبنانيين من فتح قلمي نفوس على مسافة قريبة بينهما لمواطنين مجنسين بموجب المرسوم الصادر عام 1994؟
المصدر : Transparency News