كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي على اكس:

قادة حماس الفاسدين، مهما كانت هويتهم، لا يبالون بالثمن الذي يدفعه سكان غزة وبالخراب الذي جلبوه على رؤوسهم، فهم ينشغلون ببقائهم الشخصي فقط.

‏وكما يتبيّن بوضوح فطيلة المشوار لم يهتم السنوار إلا بنفسه وببقائه الشخصي. وتعدّ المبالغ المالية الضخمة التي احتفظ بها في كل مكان مكث فيه خير مثال على ذلك.

‏وبعد عملية القضاء عليه لا يزال البعض يحاول إعادة الاعتبار له. بيد أن السنوار عاش وتصرف إرهابيًا مطلوبًا هاربًا وقد أنهى حياته بهذه الطريقة.

‏طيلة العام الأخير كان السنوار يختبئ ويهرب في حين دارت الحرب في مرات عديدة إلى جانبه وفوقه ليختبئ زعيم حماس الداعشي ويبذل قصارى جهوده للهروب


المصدر : Transparency News