بدأت بعض فنادق العاصمة بيروت، فرض قيودًا على استقبال القنوات الإعلامية الخارجية وفرقها العاملة من صحافيين وتقنيين وضيوف. كما تعاني المؤسسات ذات الطابع الدولي من صعوبة الاستقرار في مكان معين، نتيجة المخاوف الأمنية المتزايدة التي تؤثر على الأوضاع في البلاد.


وفي هذا السياق، أفاد مرجع سياسي، أن "الحرب طويلة جداً ولا سقوف لها"، محذراً من عدم وجود أماكن آمنة في الوقت الراهن، مما يعكس توقعاته بتصاعد الأوضاع في المرحلة المقبلة.

ومن جانب آخر، أشار معنيون إلى أن دولة كبرى تتخذ إجراءات صارمة في المرافئ ونقاط العبور، بهدف منع وصول الأسلحة أو الإمدادات إلى جهات حزبية، لمنع تعزيز التوترات الحالية في لبنان.


المصدر : Transparency News + وكالات