تبين لأوساط نيابية بان الوزير السابق إلياس المر يعمد لتسويق ذاته داعما للواء إلياس البيسر إلى رئاسة الجمهورية.


واضافت الأوساط بانه بعدما قطع البيسري علاقته بالمر نتيجة محاولة المر اظهار ذاته مؤثرا على البيسري واراد الحصول على خدمات غير قانونية فبات المر يردد ونجله النائب ميشال بانهما يعملان لوصول البيسري بعدما ظهر لهما احتمال انتخابه رئيسا للجمهورية.
وتعتبر الأوساط بان المر الذي يعتبر ظروف سليمان فرنجية معدومة للوصول إلى بعبدا.
اتجه لمعاودة ارضاء البيسري الذي كان ضابطا في جهاز المكافحة واختارته القيادة لحماية وزير الدفاع نظرا لخبرته العسكرية والأمنية.
ولاحظت  الأوساط غياب البيسري عن اكليل النائب المر يومها.