أفادت مصادر مطلعة أن الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة، نواف سلام، يطمح إلى تعيين وزير سابق في وزارة الخارجية، إلا أنه يواجه تحديًا كبيرًا.


وتكمن العقدة في أن الوزير المقترح ينتمي إلى الطائفة "الكاثوليكية"، بينما يقضي العرف المتبع في تشكيل الحكومات بتوزيع الحقائب السيادية على أربع طوائف (البيغ فور)، من بينها الطوائف الكبرى، ولا تشمل الطائفة "الكاثوليكية".

فهل سيقرر سلام كسر هذا العرف لأول مرة؟ وإذا حدث ذلك، على حساب أي طائفة سيكون ذلك؟


المصدر : وكالات