عُثر على جثة خضر كرم زعيتر، الذي اختُطف قبل يومين في الأراضي السورية القريبة من الهرمل، في وادي حنا، وعليها آثار طلقات نارية.


وكان الخاطفون قد طلبوا فدية قدرها 10 آلاف دولار لإطلاق سراحه، وكان من المقرر دفعها اليوم، لكن العائلة صُدمت بخبر مقتله. وقد تسلّم الصليب الأحمر جثة زعيتر من الإدارة السورية الجديدة، بمساعدة الجيش اللبناني.

ولا يزال ثلاثة من أفراد عائلة زعيتر في قبضة الخاطفين. 

يُذكر أن الضحية هو ابن شقيقة النائب في البرلمان اللبناني غازي زعيتر.


المصدر : Transparency News + وكالات